قصة عراقية واقعية
گبل من عوايد اهلنه البنية اول ماتفك عينها وتفتهم يگولون فلانة لفلان ويوگفونها من زغر لابن عمها اليوم نسولف عن وحده من بنياتنة من زغرها ابوها گلها انت لابن عمچ
وبقت هاي الفكرة ابالها ماشافت غيرة كبرت وعيونها عليه .
بس ابن عمها اكبر منها بهواي وكبر وكمل دراسة وبالجامعة شاف وحده وحبها وخطبها من اهلها .
بقت بت عمه بحسرتها لان هي تحبه وتريده بس ماتكدر تحجي لان عرفت هو معتبرها مثل اخته .
مرت الايام وصارت حرب د|عش والتحق الولد للدفاع عن الوطن وبعد فترة وبوحده من المعارك الطاحنة استشهد الولد ،
صار الثغيب والبچي والتمت الناس بس اكثر المتأثرين بت عمه شكت زيجها وخرطت خدودها وكلساع يغمى عليها من الصدمة .
ابوه كلهم لازم ابني يبات للصبح ابيته يالله ندفنه .
گامت الناس تجي وتبچي ومن عرض الناس اجت خطيبة الولد وحبيبته بس بچت شويه وگعدت وراحت لهلها وگامت الناس تنسحب وتطش والجنازة بنص البيت .
بقت بس بت عمه واهله ذيچ الساعة التفت على ابن عمها بتابوته وگالت بعتب .
مر حاله حال الناس ولفك شرب چاي لاثغب لاشگ زيج لافرفح وياي
انتهى
للمزيد من القصص يرجئ متابعتنا على الفيسبوك